-
Egli è Colui che ha creato l'udito, la vista e i cuori. Eppure ben raramente Gli siete riconoscenti.
وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
-
Allah vi fa uscire dai ventri delle vostre madri sprovvisti di ogni scienza e vi dà udito, occhi e intelletto. Sarete riconoscenti?
والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون
-
quindi gli ha dato forma e ha insufflato in lui del Suo Spirito. Vi ha dato l'udito, gli occhi e i cuori. Quanto poco siete riconoscenti!
ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
-
Di': «Egli è Colui che vi ha creati e vi ha dato l'udito, gli occhi e i cuori». Quanto poco Gli siete riconoscenti!
قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
-
Di': «Chi vi provvede il cibo dal cielo e dalla terra, chi domina l'udito e la vista, chi trae il vivo dal morto e il morto dal vivo, chi governa ogni cosa?». Risponderanno: «Allah». Allora di': «Non
قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله فقل أفلا تتقون
-
Di ' : “ Egli è Colui Che vi ha creati e vi ha dato l' udito , gli occhi e i cuori” . Quanto poco Gli siete riconoscenti !
« قل هو الذي أنشأكم » خلقكم « وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة » القلوب « قليلا ما تشكرون » ما مزيدة والجملة مستأنفة مخبرة بقلة شكرهم جدا على هذه النعم .
-
Egli è Colui Che ha creato l' udito , la vista e i cuori . Eppure ben raramente Gli siete riconoscenti .
« وهو الذي أنشأ » خلق « لكم السمع » بمعنى الأسماع « والأبصار والأفئدة » القلوب « قليلاً ما » تأكيد للقلة « تشكرون » .
-
quindi gli ha dato forma e ha insufflato in lui del Suo Spirito . Vi ha dato l' udito , gli occhi e i cuori .
ثم أتم خلق الإنسان وأبدعه ، وأحسن خلقته ، ونفخ فيه مِن روحه بإرسال الملك له ؛ لينفخ فيه الروح ، وجعل لكم -أيها الناس- نعمة السمع والأبصار يُميَّز بها بين الأصوات والألوان والذوات والأشخاص ، ونعمة العقل يُميَّز بها بين الخير والشر والنافع والضار . قليلا ما تشكرون ربكم على ما أنعم به عليكم .
-
Allah vi fa uscire dai ventri delle vostre madri sprovvisti di ogni scienza e vi dà udito , occhi e intelletto . Sarete riconoscenti ?
« والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا » الجملة حال « وجعل لكم السمع » بمعنى الأسماع « والأبصار والأفئدة » القلوب « لعلكم تشكرونـ » ـه على ذلك فتؤمنون .
-
Egli è Colui Che ha creato l' udito , la vista e i cuori . Eppure ben raramente Gli siete riconoscenti .
وهو الذي أنشأ لكم السمع لإدراك المسموعات ، والأبصار لإدراك المرئيات ، والأفئدة لتفقهوا بها ، ومع ذلك فشكركم لهذه النعم المتوالية عليكم قليل لا يُذْكَر .